الطب عن بُعد for Dummies
الطب عن بُعد for Dummies
Blog Article
إدارة الأزمات الصحية عن طريق استخدام نظم المعلومات لقياس ومتابعة الموشرات واتخاذ القرارات.
التطبيب عن بعد نصائح حول التعامل بين الطبيب ومريضه عن بعد
وثائق مهمة تعليمات المستخدم لمنصة الرعاية الصحية عن بعد
يمكن تقسيم الطب الإلكتروني إلى ثلاث فئات رئيسية هي: التخزين، ومراقبة المريض عن بعد، والتفاعلية في الوقت الحقيقي (الخدمات التفاعلية أو تفاعلية المستخدم).
ويمكن من خلاله إدارة الأزمات الصحية باستخدام نظم المعلومات، كما يستخدم التطبيب عن بُعد في نشر المعلومات الطبية والتعريف عن الوضع الصحي للبلاد، وإنشاء قواعد البيانات الطبية الشاملة.
"في نهاية المطاف، هذه اللحظة ليست مجرد فرصة لتصميم خدمات الطب عن بعد عالية الجودة، بل فرصة لإعادة تصميم تقديم الرعاية الصحية."
يوجد المئات من الجامعات التي تقدم دورات في الطب عن بعد حول العالم. ولكن سنقدم لكم فيها يلي بعض الجامعات كمثال لك :
وأطلقت (الصحة) عددًا من المنصات والتطبيقات، واعتمدت أخرى غيرها؛ انطلاقًا من حرصها على توحيد الإجراءات والخدمات، وتسهيلها في جميع الجهات الصحية، وتحسين جودة الأداء، وتوفير قنوات تواصل بين الممارسين الصحيين، وسرعة الحصول على الخدمات الصحية، وتعزيز الرعاية الصحية والتطبيب عن بُعد، منها.
كمجال طبي، يُعتبر التمريض عن بُعد جزء من الرعاية الصحية عن بعد، ولديه العديد من نقاط الاتصال مع الطب عن بُعد التطبيقات الطبية وغير الطبية الأخرى، مثل تشخيص الأمراض، والاستشارات عن بُعد، والاطلاع على بُعد، وما إلى ذلك.
ما هي الشركات التي تقدّم خدمة الاستشارة الطبية أونلاين في الوطن العربي؟
سيعقد الطلاب ندوات فيديو مع فرصة للتعاون والتواصل مع معلميهم.
يمكن أيضًا برمجة تطبيقات الرعاية الصحية باستخدام روبوتات تكون مهمتها اكتشاف الأعراض والمعلومات الأخرى من المريض، حيث يبحث الروبوت تلقائيًا عن موعد مناسب للمريض، ويمكنه نقل المعلومات إلى مقدم الرعاية الصحية قبل موعد الزيارة.
يرغب الكثير من الطلاب الدوليين دراسة الطب ولكن لا يرغبون في السفر الى دولة أخرى. الآن يتوفر الكثير من برامج الطبية عن بعد في الكثير من الجامعات العالمية في جميع أنحاء العالم.
إضافة إلى ذلك، فقد وفّر التطبيب عن بُعد على المرضى والأطبّاء تكاليف التنقُّل عبر مسافات طويلة خصوصًا لأولئك الذين يقطنون الأماكن الريفيّة خارج المدن الرئيسيّة، إلى جانب دورها في تعزيز مستوى الرعاية الصحيّة عبر رفع قدرة الأطبّاء على متابعة مرضاهم خلال فترات زمنيّة متقاربة عِوضًا عن الانتظار لأشهر إلى حين الحصول على ما يلزم من تشخيصٍ أو علاج.